فجر نور الاسلام
دعوة للإنضمام لأسرتنا
عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك ملئ النموذج التالي من فضلك
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني لتحقق من .كلمة تكتبة او تعليق
اهنيئة للك مع تمنياتنا لكم باسعد الوقات فى منتدانا

فجر نور الاسلام
دعوة للإنضمام لأسرتنا
عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك ملئ النموذج التالي من فضلك
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني لتحقق من .كلمة تكتبة او تعليق
اهنيئة للك مع تمنياتنا لكم باسعد الوقات فى منتدانا

فجر نور الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فجر نور الاسلام

دينى ثقافى اجتماعى علمى انتر نت
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابة*البوابة*  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط فجر نور الاسلام على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط فجر نور الاسلام على موقع حفض الصفحات

 

 باب صلة المشرك*******

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الصقر
المدير العام
المدير العام
الصقر


المزاج : باب صلة المشرك******* 1210
الدولة : باب صلة المشرك******* Egypt111
ذكر عدد المساهمات : 463
تاريخ الميلاد : 25/04/1968
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
العمر : 56

مستوة انقاط
مستوا الامتيازات:
باب صلة المشرك******* Left_bar_bleue1/1باب صلة المشرك******* Empty_bar_bleue  (1/1)

باب صلة المشرك******* Empty
مُساهمةموضوع: باب صلة المشرك*******   باب صلة المشرك******* I_icon_minitimeالإثنين يناير 10, 2011 7:36 pm

باب صلة المشرك******* Up
باب صلة المشرك


وذكر عن أبي مروان الخزاعي قال‏:‏ قلت لمجاهد‏:‏ رجل من أهل الشرك
بيني وبينه قرابة ولي عليه مال أدعه له قال‏:‏ نعم وصله وبه نأخذ فنقول‏:‏ لا بأس
بأن يصل المسلم المشرك قريباً كان أو بعيداً محارباً كان أو ذمياً لحديث سلمة بن
الأكوع قال‏:‏ صليت الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم فوجدت مس كف بين كتفي فالتفت
فإذا رسول اله صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ هل أنت واهب لي ابنة أم قرفة قلت‏:‏ نعم
فوهبتها له فبعث بها إلى خاله حزن بن أبي وهب وهو مشرك وهي مشركة وبعث رسول الله
صلى الله عليه وسلم خمس مائة دينار إلى مكة حين قحطوا وأمر بدفع ذلك إلى أبي سفيان
بن حرب وصفوان بن أمية ليفرقا على فقراء أهل مكة فقبل ذلك أبو سفيان وأبي صفوان
وقال‏:‏ ما يريد محمد بهذا إلا أن يخدع شبابنا ولأن صلة الرحم محمود عند كل عاقل
وفي كل دين والإهداء إلى الغير من مكارم الأخلاق وقال صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏
بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ‏"‏ فعرفنا أن ذلك حسن في حق المسلمين والمشركين
جميعاً‏.‏

ثم ذكر عن كعب بن مالك قال‏:‏ قدم عامر بن مالك أخو البراء وهو مشرك
فأهدى للنبي صلى الله عليه وسلم فرسين وحلتين فقال عليه السلام‏:‏ ‏"‏ لا أقبل
هيدية مشرك ‏"‏ وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل هدايا المشركين وأنه
أهدى مع عمرو بن أمية الضمري إلى أبي سفيان تمر عجوة واستهداه أدماً فقبل هدية رسول
الله صلى الله عليه وسلم وأهدى له الأدم وأن نصرانياً أهدى إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم حريراً يتلألأ فقبل هديته وأن عياض بن حمار المجاشعي أهدى إلى رسول الله
صلى الله عليه وسلم حريراً يتلألأ فقبل هديته وأن عياض بن حمار المجاشعي أهدى إلى
رسول الله صلى الله عليه وسلم حريراً يتلألأ فقبل هديته وأن عياض بن حمار المجاشعي
أهدى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له‏:‏ أسلمت يا عياض فقال‏:‏ لا قال
عليه السلام‏:‏ ‏"‏ إن الله تعالى نهاني أن أقبل زبد المشركين ‏"‏ أي‏:‏ عطاياهم
وذكر الزهري‏:‏ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن زبد المشركين أي‏:‏ عن قبول
هديتهم فتأويل ما روي أنه لم يقبل من وجوه‏:‏ أحدها أنه لم يقبل ممن كان يطمع في
إيمانه إذا رد هديته ليحمله ذلك على أن يؤمن ثم يقبل هديته أو لم يقبل لأنه كان
فيهم من يطالب بالعوض ولا يرضى بالمكافأة بمثل ما أهدى وبيان هذا في قوله صلى الله
عليه وسلم‏:‏ ‏"‏ لقد هممت أن لا أقبل هدية الأعراب وفي رواية‏:‏ ‏"‏ لا أقبل
الهدية إلا من قرشي أو ثقفي ‏"‏ وأيد هذا ما روي أن عامر بن مالك كان أهدى إليه
فرسين قد كان أحدهما لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقع في أيديهم في بعض الحروب
فعوضه رسول الله فوق هديته فجعل يطلب الزيادة حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
في خطبته‏:‏ ‏"‏ ما بال أقوام يهدون ما نعرفه أنه لنا ثم لا يرضون بالمكافأة بالمثل
‏"‏ وإنما لم يقبل هدية عامر لأن أباه كان أجار سبعين نفراً من أصحاب رسول الله صلى
الله عليه وسلم ثم قتلهم قومه وهم أصحاب بئر معونة وفي هذا قصة معوفة فلهذا رد رسول
الله صلى الله عليه وسلم هديته‏.‏

ثم قال محمد رحمه الله‏:‏ يكره لأمير الجيش أن يقبل هداياهم فإن
قبلها فليجعلها فيئاً للمسلمين وتكلموا في معنى هذا اللفظ فقيل‏:‏ هذا ليس بكراهة
التحريم ولكن مراده التنزيه لأنه إذا قبل هداياهم لا يأمن أن يتألفهم على ما جاء في
الحديث‏:‏ ‏"‏ الهدية تذهب وحر الصدر ‏"‏ وقد أمرنا بالغلظة عليهم قال الله تعالى
‏{‏وَلِيَجِدُواْ
فِيكُمْ غِلْظَةً‏}‏ التوبة‏:‏ 123 وقيل‏:‏ المراد به لا يحل له أن
يقبلها على أن يختص بها ولكنه يقبلها على أن يجعلها في فيء المسلمين لأنهم أهدوا
إليه لمنعته ومنعته بالمسلمين لا بنفسه وكذلك إذا أهدوا إلى قائد من قواد المسلمين
بخلاف ما إذا أهدوا إلى مبارز فإن عزته بقوة في نفسه فتسلم له الهدية وأما في حق
رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت الهدية له فإن عزته تومنعته لم تكن
بالمسلمين قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ‏}‏ المائدة‏:‏ 67
وما كان في حقه توهم الركون بقلبه إذا قبل هداياهم فلهذا قبلها في بعض الأوقات
واختلفت الصحابة رضي الله عنهم ومن بعدهم في جواز قبول الهدية من أمراء الجور فكان
ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهم ومن بعدهم في جواز قبول الهدية من أمراء الجور
فكان ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهم يقبلان هدية المختار وهكذا نقل عن إبراهيم
النخعي وكان أبو ذر وأبو الدراداء رضي الله عنه مائة دينار فجعل يقول‏:‏ هل أهدي
إلى كل مسلم مثل هذا فقيل‏:‏ لا فردها وقال‏:‏ ‏{‏كَلَّا إِنَّهَا لَظَى
نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى‏}‏ المعارج‏:‏ 15 16 وعن علي بن أبي طالب رضي
الله عنه قال‏:‏ للسلطان نصيب من الحلال والحرام فإذا أعطاك شيئاً فخذه فإن ما
يعطيه حلال لك وحاصل المذهب فيه أنه إن كان أكثر ماله من الرشوة والحرام لم يحل
قبول الجائزة منه ما لم يعلم أن ذلك له من وجه حلال وإن كان صاحب تجارة أو زرع أكثر
ماله من ذلك فلا بأس بقبول الجائزة منه ما لم يعلم أن ذلك له من وجه حرام وفي قبول
رسول الله صلى الله عليه وسلم الهدية من بعض المشركين دليل على ما ذكرنا‏.‏

وبالله التوفيق‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nwrfgr.yoo7.com
 
باب صلة المشرك*******
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فجر نور الاسلام :: منتدى الا سلامى و القران الكريم :: منتدى الحديث الفتاوة-
انتقل الى: